في الحقيقة يا صديقي إنَّ هذه الكلمة التي أدنتَ فيها الزّمن لهي تكشف جانبًا من الواقع الذي يرغم الإنسان في بعض الأحيان على الخضوع لأحداثِه. لكنّها في الوقت عينه تغفل دورَ الإنسان فيها وتغفل إرادته وأفعاله، وفي عرفي إنَّ الإنسان لقادرٌ على أن يتحكّم ليسَ فقط بالزّمن، بل بكل ما تقدّمه له الحياة وما يعترضه في الواقع.
والله في الحقيقة يا صديقي أنا ما كنت عم دين الزمن ولا خطرت ببالي الفكرة.. بس الظاهر أنو ناعل لي نفضك هالزمن وعم بتدور على حدا يلزقلو تهمة.. روح لعاب بعيد وخلينا ماشيين الحيط... وبلا ما يطلع مدعوم ونروح خوزقة... بس بدك الصراحة كل التدوينة بكوم وعرفك بكوم... الله يخليلك يــــــاه...
هناك تعليقان (2):
في الحقيقة يا صديقي إنَّ هذه الكلمة التي أدنتَ فيها الزّمن لهي تكشف جانبًا من الواقع الذي يرغم الإنسان في بعض الأحيان على الخضوع لأحداثِه. لكنّها في الوقت عينه تغفل دورَ الإنسان فيها وتغفل إرادته وأفعاله، وفي عرفي إنَّ الإنسان لقادرٌ على أن يتحكّم ليسَ فقط بالزّمن، بل بكل ما تقدّمه له الحياة وما يعترضه في الواقع.
شكرًا لفكرك الجميل...
والله في الحقيقة يا صديقي أنا ما كنت عم دين الزمن ولا خطرت ببالي الفكرة.. بس الظاهر أنو ناعل لي نفضك هالزمن وعم بتدور على حدا يلزقلو تهمة.. روح لعاب بعيد وخلينا ماشيين الحيط... وبلا ما يطلع مدعوم ونروح خوزقة...
بس بدك الصراحة كل التدوينة بكوم وعرفك بكوم... الله يخليلك يــــــاه...
إرسال تعليق